الاخبار

أخبار الموقع


 موقع يمن سبورت كتب / ماهر المتوكل :
الوزير المؤيدي والانحياز للوطن والترفع عن الصغائر !

توافق الخيرين وانتصروا وانحازوا للوطن وللشباب والرياضة وكبروا عن الصغائر وتباينت المواقف لتتضح الامور جلية بين من هو رجل دولة وتجاوز عن الاحقاد وداس على السياسة ورفض الانجرار وراء لوبي الفساد والمصالح للشبكة العنقودية للاسف التي ابرزت تزاوج لوبي الفساد والمصالح في عدن وصنعاء وانكشفت عورات اوناس كنا نعتقدهم كما يولولون ويخطبون ويتنطعون في كل مناسبة ليتقولوا بانهم مع الوطن ومع الانتصار للشباب والرياضة وابرزت اقوالهم وتامراتهم سرآ وعلنآ بانهم ضد كل ما كانوا يتقولون ويزايدون به!٠
وللأمانة افلح البعض في تضليلنا وانخدعنا بمظاهرهم حتي جأت مشكلة انطلاق الدوري من عدمه ٠
وبين من هم مع الوطن والشباب والرياضة وبين من يتاجرون بالشباب وبكل شيء من اجل مصالحهم الشخصية التي اكدت مواقفهم بانهم مرتبطين بلوبي الفساد وتزواج المصالح بينهما!?
وحتي لا نسهب فيما لا ينفع فقد ابرزت الحقائق والوقائع بان الاستاذ محمد حسين المؤيدي وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الاحوال في حكومة الانقاذ انحيازه للوطن ومصلحة الشباب والرياضة قولآ وفعلا وقاد جولات مارثونية وافلحت جهوده المدفوعة من النوايا الحسنة رغم ما سرب بحملة سبقت جهوده ضده ولكن (وأثق الخطو ظل ماشي ملكآ) بعكس كثر حاولوا التاثير عالمؤيدي وضمه لنزواتهم وتغليب مصالحهم وتربيطاتهم مع لوبي الفساد والمصالح بحكومة عدن! فخابت مساعيهم ولم يستطع البعض أن يكسب موقف وتأثير المؤيدي الذي سجل موقف للتاريخ واسهم في تعويض الاندية التي وصلت للامانة قبل الموعد الذي تأجل بفعل الظروف القاعرة التي يعلمها الجميع ٠ وسجل المؤيدي حسين موقفآ يليق به و قالها مدوية مع الانحياز للوطن والفعل الرياضي المنطوي تحت رأية الوحدة التي لا يضاهيها شيء وانتصر لعامة الناس التي مع انطلاق الدوري وعدم ادخال الرياضة اليمنية في نفق الوصاية الدولية التي كانت الترتيبات تتم وتعد من شهور لايصال الامور لما كانوا يحلمون به فخابت مساعيهم بفضل كل الخيرين والذين في مقدمتهم محمد حسين المؤيدي وراجح القدمي رييس فرع الامانة واوناس فضلوا الانحياز للوطن وللشباب وللعمل تحت رأية علم الوحدة الذي سيرفرف حتي قيام الساعة باذن الله وبس خلاص
أحدث أقدم